ويشير الخبير، في مقابلة مع صحيفة "إزفيستيا"، إلى أن هذا الهجوم في اتجاه نيكولايف-كريفوي روغ، كان محاولة من كييف للحصول على المزيد من الأسلحة من الدول الأوروبية. خاصة وأن الغرب قلق على مصير أوديسا وأوتشاكوف، حيث كان يخطط لنشر قواعد عسكرية.
ويقول، "..من المنطقي تماما أن تحاول كييف القيام بأي هجوم مضاد في الجنوب، مع عدم وجود قوة حقيقية. لأن جميع وحداتها العسكرية الجاهزة للقتال قد دمرت أو تخوض معارك دفاعية في جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين".
المصدر: صحيفة "إزفيستيا"