ونقلت صحيفة "التايمز" عن المصدر قوله: "الأسلحة التي يمكن أن تقدمها بريطانيا تنفد، والحقيقة هي أن المساهمة المالية البريطانية لأوكرانيا ستنتهي بحلول نهاية العام".
وسيتعين على رئيس الوزراء البريطاني الجديد أن يقرر ما إذا كان سينفق "مليارات الجنيهات" لدعم كييف، في وقت تمر فيه الأوضاع المالية للبلاد بأوقات عصيبة.
وأفادت الصحيفة بأن سكان بريطانيا بدأوا يدركون حجم التضحيات التي يتعين عليهم تقديمها من أجل كييف.
ونقلت الصحيفة عن مواطنة بريطانية قولها إنه على الرغم من دعمنا لتسليح أوكرانيا، نحن خائفون بشدة بسبب أسعار الغاز، مضيفة: "أعتقد أننا مذنبون في المبالغة في تمجيد الأوكرانيين".
المصدر: نوفوستي