إلا أنه لا يزال صعبا التنبؤ بتأثير العواصف الرعدية والمطرية على الحرائق المستعرة، لأنه بدلا من أن تسهم في إخماد النيران، من المحتمل أن تُحدث أثرا عكسيا ولاسيما إذا كانت مصحوبة برياح عاتية أو حتى بصواعق، فيما السبب طبيعي لاندلاع الحرائق، حسب هيئة الأرصاد الجوية وفرق الإطفاء.
ويتوقع أن تهب عواصف الأحد على معظم أنحاء البلاد، لتنهي موجة الحر السائدة.
المصدر: وكالات