وفي رسالة إلى رئيسي مجلسي النواب والشيوخ، أشار رئيس اللجنة، أدولفو أورسو، إلى "عمليات قرصنة جرت إبان انتخابات عام 2015 الألمانية، والتي أسفرت عن انتهاك "أنظمة كمبيوتر بالبوندستاغ (البرلمان الاتحادي)، وسرقة معلومات من رسائل البريد الإلكتروني لبرلمانيين ألمان"، فضلا عن عمليات أخرى في الآونة الأخيرة.
وتعود رسالة رئيس "كوباسير" إلى أيام سبقت استقالة حكومة دراغي، حيث كان من المؤمل إجراء الانتخابات بعد نهاية الدورة التشريعية في ربيع العام القادم، وتشير إلى تحقيقات أجرتها اللجنة حول "أشكال التضليل والتدخل الأجنبي والتهديدات الهجينة والإلكترونية".
المصدر: وكالة "آكي" الإيطالية