وأشارت الخارجية إلى أنها تسعى للحصول على معلومات عن بريغوجين و"وكالة أبحاث الإنترنت" والمنظمات الروسية التي على علاقة به.
وتدعي الخارجية الأمريكية أن "وكالة أبحاث الإنترنت" التي "يمولها بريغوجين، بدأت عام 2014 العمل على التدخل في المنظومة السياسية الأمريكية، بما فيها الانتخابات الرئاسية عام 2016 بهدف إثارة الفتنة".
وكانت الولايات المتحدة قد اتهمت روسيا بمحاولات التدخل في الانتخابات الأمريكية، لكن روسيا رفضت جميع هذه الاتهامات، وطالبت واشنطن بتقديم الأدلة التي تثبت هذا التدخل.
المصدر: تاس