وذكرت الصحيفة أن فالينسا، الذي وصل إلى الكنيسة الكاثوليكية، كان برفقة حارسين شخصيين، في حين أن الرئيس السابق لبولندا كان يرافقه دائما حارس شخصي واحد، موضحة أنه "تم تعزيز أمن فالينسا".
وفي وقت سابق، دعا فالينسا إلى "إثارة انتفاضة" 60 شعبا، وبالتالي تفتيت روسيا وتقليص عدد سكان البلاد إلى 50 مليون نسمة.
ووصفت الممثلة الرسمية لوزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، كلمات فالينسا حول روسيا بنها أسلوب تفكير مهووس مثيل بتفكير أندريه تشيكاتيلو، وهو قاتل متسلسل سوفيتي، مغتصب وشاذ جنسيا وآكل لحوم بشر، قتل بقسوة شديدة ما لا يقل عن 43 شخصا.
المصدر: Super Express