وذكرت صحيفة "فايننشيال تايمز" في وقت سابق، أن بيلوسي ستزور الجزيرة في أغسطس.
ووفقا للخبراء الصينيين، فإن مثل هذه الخطوة من قبل الولايات المتحدة ستعتبر استفزازا استراتيجيا، يمكن لبكين أن ترد عليه بشكل عسكري، مؤكدين أن العواقب ستكون وخيمة على واشنطن.
ووفقا لليو شيانغ، الباحث في الأكاديمية الصينية للعلوم الاجتماعية، فإن إدارة بايدن تقلل من تقدير حزم بكين بشأن هذه القضية، لذا فهم يذهبون إلى أقصى حد للنظر في رد فعل المنافس الجيوسياسي.
ومع ذلك، يعتقد أن الرد العسكري محدد بالفعل، ويجب على بيلوسي أن تفهم أنها ستكون مسؤولة عن إثارة نزاع، ربما يكون أكثر خطورة من أزمة مضيق تايوان في عام 1996.
المصدر: نوفوستي