ويشار إلى أنه تم نتيجة التوسيع الخامس للناتو في 2004، انضمام بلدان البلطيق لاتفيا وليتوانيا وإستونيا إلى الحلف.
وقال السيناتور: "لم يعد بإمكاننا مواصلة رمي الكلام ونحن مكتوفي الأيدي لتحقيق مكاسب عاطفية وسياسية. عندما نناقش توسع الناتو، يجب أن نوضح أن الدول المتبقية التي كانت جزءا من الاتحاد السوفيتي لن يتم قبولها في الحلف".
وشدد عضو مجلس الشيوخ الأمريكي، على أن روسيا لن تتسامح ولن تقبل بنشر أنظمة أسلحة معينة في فنلندا.
في قمة 29 يونيو، دعا قادة دول الناتو، السويد وفنلندا رسميا للانضمام إلى الحلف. وأصبح ذلك ممكنا بعد عدة جولات من المفاوضات مع تركيا، بما في ذلك على أعلى مستوى، وبعد ذلك سحبت أنقرة اعتراضاتها على انضمام الأعضاء الجدد.
المصدر: نوفوستي