ووفقا للصحيفة فإن الأوكرانيين يشعرون بالقلق إزاء الأساليب التي تستخدمها كييف لتجنيد الشبان، حيث يقومون بتسليم أوامر الاستدعاء عند مداخل الكنائس في لفوف الأمر الذي تسبب باستياء القساوسة. وفي أوديسا يلاحقون الشبان على شاطئ البحر.
اعترف أحد سكان غرب أوكرانيا بأنه لم يعد يغادر منزله حتى لا يلتحق بقوات كييف.
وذكر مؤلف المقال بالقرار الأخير الذي اتخذه القائد العام للجيش الأوكراني فاليري زالوجني، الذي فرض قيودا صارمة على حركة الرجال من سن 18 إلى 60 عاما. وعلى الرغم من أن الرئيس فلاديمير زيلينسكي ألغى هذا القرار في وقت لاحق، إلا أنه يعكس الخسائر الفادحة في القوات الأوكرانية، كما رجح الصحفيين.
المصدر: نوفوستي