وأضافت المقالة: "تجري عملية تعاضد بين دول الغرب، لكن روسيا والصين تحاولان كذلك تجميع الحلفاء، بهدف الدخول في منافسة على النفوذ".
وأشارت المقالة، إلى أن الأزمة الأوكرانية أدت إلى حشد جماعي في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي، وها هي السويد وفنلندا في طور الانضمام إلى الحلف، لكن روسيا تتعاضد وتتوحد كذلك مع العديد من الدول مثل الهند وإندونيسيا وجنوب إفريقيا والصين والبرازيل في إطار مجموعة "بريكس".
ويرى مؤلف المقالة، أنه سيتم تحديد وبلورة النظام العالمي الجديد، من قبل عدة لاعبين في وقت واحد، وهم يتنافسون مع بعضهم البعض على الحصول على أكبر قدر من النفوذ.
المصدر: نوفوستي