وأشار المسؤوال الصيني، إلى أن العالم يشهد حاليا "تغيرات تاريخية"، وأثرت الأزمة الأوكرانية على هيكل الغذاء والطاقة والمال العالمي، ووضعت التنمية العالمية أمام تحديات جدية.
وأضاف: "والصين مستعدة في الوضع الحالي، لتعزيز التعاون الاستراتيجي المتبادل والتنسيق والتعاون مع البلدان النامية الأخرى، وتعزيز تنفيذ أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة 2030، وحماية المصالح المشتركة للبلدان النامية بحزم، والمساعدة في تكوين وقيام نظام سياسي واقتصادي دولي أكثر عدلا وعقلانية".
وشدد المسؤول الحزبي الصيني على أن، تعزيز التعاون مع الدول النامية هو "حجر الزاوية" لسياسة بلاده الخارجية الحديثة.
ويشار إلى أن يانغ جيه تشي، زار في الفترة من 29 يونيو إلى 4 يوليو باكستان والإمارات العربية المتحدة وزيمبابوي وموزمبيق.
المصدر: نوفوستي