ووصفت زاخاروفا الوصاية البريطانية المشددة على إستونيا بأنها "سر مفضوح".
وكتبت زاخاروفا على تيليغرام: "على مدى سنوات "الوصاية"، تحولت الجمهورية التي كانت مزدهرة ذات يوم إلى ساحة اختبار: بالمعنى المجازي، من الناحية الاجتماعية والثقافية لساحة اختبار لنشر"فيروس" معاداة روسيا، وبالمعنى الحرفي - لدباباتها (ليز تراس تؤكد). تحولت البلاد إلى قاعدة عمليات لأجهزة المخابرات البريطانية".
وأضافت: "على ما يبدو، تم نقل "للشركاء" الإستونيين الأصغر أيضًا "الثقافة" الجزرية الفاضحة التي واجهها تقريبا كل من زار بريطانيا".
المصدر: نوفوستي