تقول استراتيجية الناتو إنه في حالة وقوع هجوم على دول البلطيق، فإن حلفاء الناتو يعدون بـ "تحرير إستونيا في ظرف 180 يوما"، وهو ما انتقدته كالاس، وفسرته بأن ذلك "يعني التدمير الكامل لبلادنا"، بدلا من الدفاع عنا من اليوم الأول، وبحسب رئيسة الوزراء فإن جنود الناتو الموجودين في إستونيا، لا تعجبهم هذه الخطة التي "تعني ببساطة أنهم سيموتون" بموجبها.
المصدر: سبوتنيك