ووفقا للاستطلاع فإن 54٪ من الأمريكيين يريدون قوانين أكثر صرامة على الأسلحة. وقال 30٪ إن قوانين الأسلحة يجب أن تظل كما هي، و16٪ يريدون أن تكون أقل تقييدا.
ويشار إلى أن أنصار الحزب الديمقراطي الأمريكي يؤيدون قوانين أكثر صرامة بشأن هذه القضية، بينما يفضل أنصار الحزب الجمهوري ترك الأمور كما هي.
وتظهر نتائج الاستطلاع أن النساء أكثر استعدادا لدعم تشريع أكثر صرامة.
وتم إجراء الاستطلاع في الفترة من 18 إلى 20 مايو. وشارك فيه 2041 مواطنا أمريكيا فوق سن 18 عاما.
ودعا الرئيس الأمريكي، جو بايدن، في وقت سابق من اليوم، إلى الوقوف في وجه لوبي الأسلحة النارية، وذلك بعد مقتل 18 طفلا ومدرس واحد على الأقل برصاص شاب اقتحم مدرستهم الابتدائية في ولاية تكساس.
المصدر: نوفوستي