واتهم سوليفان القوات الروسية بإغلاق ساحل أوكرانيا على البحر الأسود، ومنع توريد الحبوب إلى السوق العالمية.
وقال سوليفان في إفادة صحفية في البيت الأبيض: "إننا نعمل عن كثب مع أوكرانيا والأمم المتحدة، وحلفاء وشركاء آخرين بشأن هذه القضية. وندعم الجهود المبذولة لضمان توريد هذه الحبوب إلى السوق العالمية، من أجل خفض أسعار المواد الغذائية في كل مكان".
وأضاف أن "هناك مفاوضات دبلوماسية مكثفة جارية" وحث روسيا على وقف قصف أوديسا ورفع الحصار عن مينائها.
وقال سوليفان إن الولايات المتحدة وحلفائها تريد الحصول على إذن من روسيا "لنقل عدد كبير من السفن عبر البحر الأسود وإلى العالم الخارجي".
المصدر: نوفوستي