وكتب كيفا، الذي حرم من المقعد النيابي وغادر بلاده بعد بدء العملية العسكرية الروسية: "مصدر في خدمة أمن الدولة أفاد بأنه تم تكليفهم بمهمة التعامل مع كل من يجرؤ على التوجه للرئيس زيلينسكي وقيادة القوات المسلحة الأوكرانية بالانتقاد أو طلب إنقاذ أحبائهم وأقاربهم الموجودين في جبهات القتال، ولا سيما على محور لوغانسك حيث تتكبد (القوات الأوكرانية) أكبر الخسائر حاليا".
وأضاف النائب السابق في منشور عبر "تلغرام" اليوم الأربعاء، أن "المدنيين يتعرضون للترهيب من خلال التلويح بتهمة الخيانة العظمى في وجههم، أما الجيش فيجبرونه على التزام الصمت تحت التهديد بالمحكمة العسكرية".
المصدر: "نوفوستي"