وأوضح العلماء الذين يقومون بأبحاث في أحد شواطئ المدينة الأمريكية، أنهم شعروا بالفزع بعد العثور على عشرات الدمى، التي تستمر بالظهور على نفس الشاطئ دون معرفة مصدرها.
وقال جيس تونيل، من معهد العلوم البحرية بجامعة تكساس، إنهم يزورون الشاطئ مرتين في الأسبوع، ويقوم الفريق بتمشيط 40 ميلا من الخط الساحلي، وفي كل مرة يعثرون على الدمى.
وأوضح تونيل، وهو مدير محمية "Mission-Aransas"، أن صفحتهم على "فيسبوك" أصبحت تشهد دخولا كبيرا من المستخدمين وانتشارا واسعا منذ بدء عملية تحميل صور الدمى عليها.
ومن المثير للدهشة أن أول رأس دمية تم العثور عليها في يناير 2021، اشتراه أحد المتابعين مقابل 27 جنيها إسترلينيا.
المصدر: ميرور