وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية نيد برايس: "ما زلنا نشعر بالقلق إزاء أي محاولة محتملة لتصعيد التوتر"، دون أن يحمل موسكو المسؤولية عن التفجيرات كما فعلت كييف.
وأضاف: "لا نعرف كل التفاصيل. نحن ندعو حكومة مولدوفا إلى التروي في الرد على هذه الأحداث وندعم وحدة أراضي مولدوفا وسيادتها".
وحملت رئيسة مولدوفا مايا ساندو "القوى الداخلية للجمهورية" مسؤولية الهجمات الإرهابية على تيراسبول عاصمة الجمهورية الانفصالية.
وتقع جمهورية ترانسنيستريا بين مولدوفا وأوكرانيا، فيما ترابط في هناك قوات روسية لحفظ السلام قوامها ألف فرد، منذ الحرب التي اندلعت بين مولدوفا وترانستيستريا في تسعينات القرن الماضي.
المصدر: "أ ف ب"