وأضاف مقدم البرامج التلفزيونية الأمريكية تاكر كارلسون: "لا، يا سيدي الرئيس، لن تذهب، لأنك ستكون في الثمانين في الخريف".
وقبل أيام، أعلن بايدن أثناء حديثه عن الدعم العسكري لكييف أنه ينوي "مواكبة الأمريكيين" إذا أصبحت واشنطن طرفا في الصراع.
ولفت الصحفي إلى أن بعض السياسيين قد يرون فوائد لأنفسهم في زعزعة الوضع في أوكرانيا، لكن من الناحية العملية قد يتحول هذا إلى كارثة للإدارة الأمريكية والمواطنين الأمريكيين جراء الأزمة الأوكرانية وليس من دعم كييف.
وهذه ليست المرة الأولى التي يدلي فيها بايدن بتصريحات غامضة حول هذا الموضوع، ففي نهاية مارس، تحدث مع المظليين الأمريكيين عن الأوكرانيين وقال إن الجنود سيكونون "هناك".
وبعد ذلك، تم تداول رسالة البيت الأبيض في الولايات المتحدة، والتي ذكرت أن موقف الولايات المتحدة لم يتغير ولا أحد يخطط لإرسال قوات أمريكية إلى أوكرانيا.
المصدر: نوفوستي، وسائل إعلام أمريكية