وحسب المجلة فإن الزيادة في ثروته يمكن أن تعزى إلى منصته الجديدة لوسائل التواصل الاجتماعي Truth Social، التي أطلقها في فبراير الماضي، مشيرة إلى أن ترامب يمتلك ما لا يقل عن 50 في المائة من أسهم الشركة. ومع ذلك، لا يمكنه بيع الأسهم ما لم يندمج "ترامب ميديا" مع شركة استحواذ ذات أغراض خاصة وهي صفقة تخضع حاليا للتحقيق من قبل هيئة الأوراق المالية والبورصات وهيئة تنظيم الصناعة المالية.
وتأتي زيادة ثروته في وقت ألمح فيه في مناسبات متعددة إلى الترشح مرة جديدة للرئاسة في عام 2024.
ومن غير الواضح كيف سيؤثر ترشحه لولاية جديدة على ثروته، حيث كانت جائحة فيروس كورونا من بين العوامل التي أثرت على أصول الرئيس السابق خلال فترة ولايته.
المصدر: The Hill