وفي مؤتمره الصحفي الأسبوعي، قال المتحدث باسم الخارجية الإيراني، سعيد خطيب زادة: "وزير الخارجية سوف يناقش في موسكو عدد معين من الموضوعات، و لاسيما تطورات المفاوضات النووية، كما أننا سوف نعرض المساعدة لعدم انتشار رقعة الاشتباكات في فيينا إلى منطقة أوراسيا التي لا تتحمل المزيد من التوترات".
وتابع: "ما حدث في فيينا وعودة الوفود إلى عواصمها وقفة مؤقتة بطلب من منسق اللجنة المشتركة، ولا نواجه طريقا مسدودا".
وأضاف خطيب زادة: "لسنا على وشك الإعلان عن الاتفاق.. هناك قضايا قليلة عالقة وهي قضايا مهمة تحتاج لقرارات أمريكية، وفور اتخاذ واشنطن قرارها سوف نعود لفيينا..المشاورات مستمرة على أكثر من مستوى بين وزراء الخارجية كبار المفاوضين".
وأكمل: "لتحديد مسار المفاوضات، ملتزمون بمصالح شعبنا".
المصدر: RT