وقالت الصحيفة إن اثنين على الأقل من الإيرانيين المنتمين إلى فيلق "القدس" التابع للحرس الثوري الإيراني خططا لتنفيذ العملية، وفقا لمسؤول بوزارة العدل.
ونقلت الصحيفة عن مصدر أن الوزارة تمتلك أدلة ضد الإيرانيين، لكن مسؤولي إدارة بايدن يرفضون توجيه اتهامات علنية إليهم.
وأضافت أن سبب رفض الأمريكيين توجيه اتهامات مباشر للحرس الثوري سببه خشيتهم من أن يؤدي ذلك إلى عرقلة مساعيهم للتوصل إلى اتفاق نووي مع إيران، والذي يقترب حاليا من الانتهاء في مفاوضات فيينا في النمسا.
المصدر: The Washington Examiner