وحسب شبكة "سي إن إن" الأمريكية نقلا عن مصادر مطلعة، فإن قرار إطلاق هذا الإجراء مرهون دائما بموافقة الاتحاد الأوروبي الذي انقسم في نقاش لأسابيع حوله، واختار في النهاية عدم المضي قدما هذا الأسبوع.
لكن المسؤولين الأمريكيين ونظراءهم في الاتحاد الأوروبي استمروا في تقييم الخيارات، بما في ذلك فصل البنوك والكيانات الفردية، بدلا من الاقتصاد الروسي بأكمله.
وسلط بايدن ومساعدوه الضوء على مدى تعقيد فصل روسيا من هذا النظام، مشيرين إلى أن الولايات المتحدة لا تستطيع التحرك من جانب واحد.
ولكن منذ المؤتمر الصحفي لبايدن الذي أعلن عن فرض عقوبات جديدة على روسيا، يبدو أن الإدارة تقترب أكثر من هذا الموقف حيث منحها حلفاء أوروبيون آخرون دعمهم الآن.
المصدر: سي إن إن