وصرح مسؤول في المكتب الرئاسي، للصحفيين: "نراجع الأوضاع المتوقعة في المستقبل ومدى تأثيرها على بلادنا، غير أن الدعم العسكري وإرسال قوات عسكرية هما خارج نطاق المراجعة".
وردا على سؤال، حول ما إذا كانت الحكومة تلقت طلبا من الجانب الأمريكي للمشاركة في العقوبات ضد روسيا، قال المسؤول: "إن الولايات المتحدة ظلت تصرح بخطط للعقوبات ضد روسيا، مثل حظر التصدير وفرض عقوبات مالية، وأنها تناقش ذلك مع الدول الحليفة أيضا".
وأضاف: "في الوقت الذي بدأت فيه الدول الغربية الرئيسة تعبر عن رغبتها في المشاركة في العقوبات ضد روسيا، فإننا ننظر في المسألة، مع عدة احتمالات للاستجابة للطلب".
وقال: "حسب فترة استمرار الوضع واتجاهه المستقبلي، ومدى استجابة الدول، سيتم تعديل موقفنا أيضا".
المصدر: "يونهاب"