وعلى الرغم من قرار رفع القيود، إلا أن وزير الصحة ساجد جاويد حذر من أنه "بينما نتعلم كيف نتعايش مع كوفيد، نحتاج إلى أن نكون واضحين في أن هذا الفيروس لن يختفي"، داعيا الأفراد إلى الحصول على جرعات اللقاح المعززة.
بموجب الخطة "أ"، لا يزال المدراء المحليون للصحة العامة قادرين على التوصية بارتداء الكمامة في الأماكن العامة فقط وفي أماكن التعليم داخل منطقتهم.
وقالت الحكومة إن هذا إجراء مؤقت، ولا تزال إرشادات مكافحة العدوى تتطلب ارتداء الكمامة في أماكن الرعاية الصحية، بما في ذلك الرعاية الأولية والصيدليات.
وكان تم تقديم تدابير الخطة "ب" في 8 ديسمبر 2021 لإبطاء انتشار متحور "أوميكرون"، والتي فرض بموجبها على الأفراد ارتداء الكمامة في الأماكن المغلقة والعامة، بالإضافة إلى إصدار توصية للعمل من المنزل حيثما كان ذلك ممكنا وتطلب تصاريح كوفيد للمشاركة في الأحداث الكبيرة والذهاب إلى النوادي الليلية.
المصدر: "الإندبندنت"