لم يتضح على الفور من يقف خلف الهجوم على حسنين شاه، الذي عمل في قناة "كابيتال تي في" للأخبار كمراسل.
وقال صفدار رضا كاظمي مسؤول الشرطة إن المسؤولين ما زالوا يحققون للوقوف على هوية قاتلي شاه.
هذا وتجمع صحفيون في لاهور لإدانة الهجوم وللمطالبة باعتقال القتلة. كما دان كبير وزراء البنجاب عثمان بوزدار الهجوم وأمر بالتحقيق في الهجوم.
وفي عام 2020، حلت باكستان في المركز التاسع على المؤشر السنوي للإفلات من العقاب عالميا، وفقا للجنة حماية الصحفيين، والذي يقيم درجة خطورة الدول التي يقتل فيها الصحفيون ويفلت الجناة بفعلتهم فيها.
المصدر: AP