وقال الجيش الدنماركي إن "الهدف هو استقرار مالي وأجزاء من المثلث الحدودي بين مالي والنيجر وبوركينا فاسو، وضمان حماية المدنيين من الجماعات الإرهابية".
وتتمركز الوحدة الدنماركية التي تم الإعلان عن انتشارها في أبريل مع 90 رجلا معظمهم من قوات النخبة والجراحين العسكريين، في ميناكا. ومن المقرر أن تنتهي هذه المشاركة في مطلع عام 2023.
وكان الجيش الدنماركي قد أرسل تعزيزات إلى مالي في السنوات الأخيرة، ضمن قوة الأمم المتحدة "مينوسما" وقوة برخان الفرنسية معززة بالمروحيات.
وتهدف مجموعة القوات الخاصة الأوروبية "تاكوبا" إلى مواكبة الجنود الماليين في محاربة الجهاديين، بعملية أطلقتها باريس في مارس 2020.
وتشارك فيها إضافة إلى فرنسا هولندا وإستونيا والسويد وبلجيكا وجمهورية التشيك والنروج والبرتغال وإيطاليا والمجر.
المصدر: "أ ف ب"