وقال زاده: "بعد استشهاد الحاج قاسم كان يعلم الأمريكيون أننا سوف نستهدفهم، لكنهم لم يعرفوا أين ستكون الضربة، ولذلك تحولت قواعدهم لأول مرة إلى حالة دفاعية".
وأضاف: "أبعدوا أسطولهم البحري من المنطقة وأعادوا انتشار قواتهم، لكن قرابة 2000 شخص شهدوا الضربات الصاروخية الإيرانية في عين الأسد".
وشدد على أن إيران لن تسمح لقتلة الحاج قاسم أن ينعموا بالسلام.. الانتقام مستمر.. استهداف عين الأسد كان البداية.. محور المقاومة وأصدقاء الحاج قاسم سوف يواصلون هذا الطريق".
وصرح قائد سلاح الجو فضاء في الحرس الثوري الإيراني بأنه إذا كانت الولايات المتحدة تريد الحد من تكاليفها، عليها مغادرة المنطقة.
المصدر: موقع "جاماران" الإيراني