وتعرض كابوريه لضغوط لإجراء تغييرات وقام بتعديل في قيادة الجيش بالفعل، ويبدو أن إعلانه إقالة رئيس الوزراء كريستوف دابيري امتداد لذلك التطهير.
وتصاعد الغضب منذ أن قتل مسلحون تابعون لـ"تنظيم القاعدة" 49 من أفراد الشرطة العسكرية و4 مدنيين في نوفمبر الماضي، في أسوأ هجوم على الجيش في السنوات الماضية.
وتعاني بوركينا فاسو، وهي واحدة من أفقر دول غرب إفريقيا، من هجمات تشنها جماعات مرتبطة بتنظيمي "القاعدة" و"داعش" منذ 2016 أودت بحياة مدنيين وأجبرت أكثر من مليون شخص على الفرار.
المصدر: "رويترز"