وقالت: "ستمثل هذه المباحثات فرصة للرئيس بايدن لتسليط الضوء على مخاوفنا تجاه النشاط العسكري الروسي على الحدود مع أوكرانيا، وتجديد تأكيد دعم الولايات المتحدة لسيادة أوكرانيا وسلامة أراضيها. كما ستمثل فرصة لبحث جملة من قضايا العلاقات الأمريكية الروسية، بما فيها الاستقرار الاستراتيجي والأمن السيبراني والقضايا الإقليمية".
وأضافت أن "الإدارة الأمريكية الحالية لا تسعى للتصعيد في العلاقات مع روسيا، لكنها ترنو لجعلها أكثر استقرارا".
وتابعت: "أرى أنه بعد أن تولى الرئيس بايدن منصبه، لم تكن مهمتنا التصعيد فيالعلاقات، بل جعلها أكثر استقرارا... هذا بالطبع، يعني أنه يمكننا التعبير عن مخاوفنا وخاصة تجاه قضايا بينها الحشد العسكري الروسي على حدود أوكرانيا".
وأشارت بساكي إلى أن "بايدن يعتزم كذلك مناقشة القضايا المتعلقة ببرنامج إيران النووي مع بوتين".
المصدر: "تاس"