وتأتي أعمال العنف هذه بعد أن أرسلت السلطات الفرنسية تعزيزات إضافية خلال اليومين الماضيين فيما دعا الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون إلى الهدوء، فيما استقبل رئيس الحكومة جون كاستاكس لممثلين عن تلك المناطق.
وتشهد الأقاليم شللا كاملا وأعمال عنف ونهب منذ أسبوع احتجاجا على الإجراءات المتعلقة بكبح انتشار الوباء، وتوسعت لتشمل مطالب إجتماعية واقتصادية ولتحسين الأوضاع المعيشية التي يصفونها بالمزرية.
المصدر: RT