وأعلن الرئيس روك كابوريه ثلاثة أيام حدادا وطنيا على ضحايا الهجوم، الذي وقع قرب منجم للذهب في إيناتا، فيما أشارت الحكومة إلى أن مسلحين مجهولين نفذوا الهجوم.
و28 من القتلى هم من أفراد الشرطة العسكرية إلى جانب أربعة مدنيين.
ووقع هذا الهجوم بعد يومين من هجوم آخر قتل فيه سبعة من عناصر الشرطة في منطقة بالقرب من النيجر ومالي.
ودأب مسلحون مرتبطون بتنظيمي "القاعدة" و"داعش" الإرهابيين على استهداف قوات الأمن والمدنيين في بوركينا فاسو، خاصة قرب حدودها مع مالي والنيجر.
المصدر: "رويترز"