المجرم تبين أنه الشرطي فرانسوا 59 عاما.
وقعت جرائم الاغتصاب والقتل في ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي وبقي البحث جاريا عن الفاعل حتى وقتنا الراهن.
فرانسوا الذي كان يسكن في مدينة ساحلية جنوبي البلاد، انتحر الأسبوع الماضي وترك ورقة اعترف فيها بكافة الجرائم.
اليوم أعلنت الشرطة الفرنسية أن فحوصات الحمض النووي أثبتت أنه القاتل!.
المصدر: RT