وأكدت مصادر في الشرطة الفرنسية خروج أكثر من 63 ألف شخص في الاحتجاجات المناهضة لإلزامية استظهار التصاريح الصحية في الأماكن العامة.
واضطرت الشرطة في مدينة نيس لاستخدام الغاز المسيل للدموع لتفريق المحتجين، فيما رشق المتظاهرون رجال الأمن بمواد مختلفة.
واعتبارا من 21 يوليو أصبحت التصاريح الصحية إلزامية لدخول الأماكن التي تفوق سعتها الاستيعابية 50 شخصا، وتم توسيع نطاق هذا التدبير ليشمل المستشفيات، باستثناء خدمات الطوارئ والحانات والمراكز التجارية الكبرى.
المصدر: RT + "أ ف ب"