وأضاف كابولوف، الذي يشغل كذلك منصب مدير القسم الثاني لآسيا في وزارة الخارجية الروسية: "يراقب حلفاؤنا في منظمة معاهدة الأمن الجماعي الوضع عن كثب".
وذكر أن الوضع في أفغانستان، أصبح دافعا معينا لتكثيف التعاون العسكري والتفاعل القتالي، والذي تم التعبير عنه في إجراء سلسلة كاملة من المناورات والتدريبات العسكرية الكبيرة، على طول الحدود مع أفغانستان.
وشدد كابولوف، على أن الحلفاء في المنظمة "باتوا يشعرون بمزيد من الثقة الآن، بعد أن رأوا أنهم سيعملون معا لاحقا".
المصدر: نوفوستي