وقال الإنتربول إنه في أكثر من 60 حالة في 40 دولة، تلقى ممثلو وزارات الصحة والمستشفيات عروضا لشراء لقاحات حصلت على الموافقة للتوزيع في بلادهم.
ووفقا للبيان، عادة ما يزعم المحتالون أنهم يمثلون إحدى شركات تصنيع اللقاحات أو منظمة حكومية تقوم بتسهيل توزيع اللقاحات.
ويحاول المحتالون الاتصال عبر عناوين بريد إلكتروني خاصة بالأشخاص المعنيين وكذلك بالهاتف كما يستخدمون مواقع إلكترونية وهمية ومعلومات وهمية على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال الأمين العام للإنتربول يورجن ستوك: "حتى عندما تفشل محاولة الاحتيال، من المهم أن يتم إبلاغ الشرطة عنها لكي يتم تحديد الصلات المحتملة لتحذير السلطات إزاء هذه التهديدات".
المصدر: موقع "الإنتربول"