ونقلت "رويترز" عن متحدث باسم الحركة قوله، إن الناس لم يعودوا بحاجة إلى الأسلحة للحماية الشخصية.
وأضاف المتحدث: "نحن ندرك أن الناس احتفظوا بالسلاح من أجل ضمان سلامتهم. والآن يمكنهم الشعور بالأمان. نحن لسنا هنا لإلحاق الأذى بالمدنيين الأبرياء".
يوم أمس دخل مسلحو الحركة إلى كابل، وسيطروا على القصر الرئاسي. وأعلن رئيس الجمهورية أشرف غني أنه غادر البلاد "بهدف منع إراقة الدماء".
المصدر: نوفوستي