وأكد برايس، في تصريح صحفي، أن "وزارة الخارجية ووزارة الدفاع الأمريكيتين حددتا 6 من المشاركين المحتملين في مؤامرة الاغتيال، تلقوا تدريبا في وقت سابق ضمن البرامج العسكرية الأمريكية، أثناء خدمتهم في الجيش الكولومبي".
وتم اغتيال رئيس هايتي جونيفيل مويس، بهجوم مسلح على منزله يوم 7 يوليو، كما أصيبت زوجته مارتن مويس بجروح.
وقد أعلنت السلطات الهايتية في وقت لاحق أن مجموعة المسلحين التي اغتالت الرئيس جوفينيل مويز كانت تضم أجانب، وتحديدا كولومبيين.
وذكر مسؤولون أمنيون أنه تم تحديد هوية 28 شخصا ممن شاركوا في الهجوم على مقر إقامة رئيس هايتي، هم 26 كولومبيا واثنان هايتيان.
المصدر: نوفوستي