وقال مسؤولون اليوم الخميس إن الهجمات كانت من تدبير زعماء جماعة "فارك" اليسارية المتمردة المقيمين في فنزويلا.
وأسفر تفجير سيارة ملغومة في يونيو بالقاعدة العسكرية في مدينة كوكوتا في شمال شرق البلاد والتي تضم الفرقة 30 عن إصابة 44 شخصا بينهم اثنان من المستشارين العسكريين الأمريكيين.
وفي وقت لاحق من الشهر نفسه تعرضت طائرة هليكوبتر كانت تقل الرئيس وعددا من المسؤولين لوابل من الرصاص لدى اقترابها من المدينة.
وقال المدعي العام فرانسيسكو باربوسا في مؤتمر صحفي نقلته مواقع التواصل الاجتماعي إن العشرة المقبوض عليهم في إقليم نورتي دي سانتاندر من المتمردين السابقين بجماعة فارك الذين رفضوا اتفاق السلام الموقع عام 2016.
المصدر: "رويترز"