وبحسب صحيفة "ريزو نودويس" المحلية، من المفترض أن يَمثل كبير المفتشين، بول إيدي أمازان، والمنسق العام لأمن القصر الوطني، جان أجيل سيفيل، أمام مفوض الحكومة، كلود بيد فورد، في إطار التحقيق في اغتيال رئيس هايتي.
وفي وقت سابق أفادت الأنباء بأن الشرطة الهايتية منعت المسؤولين عن أمن الرئيس المغتال من مغادرة البلاد "لإجراء تحقيق مفتوح في اغتيال رئيس الدولة"، بالإضافة إلى حظر السفر.
وفي 12 يوليو، بدأت النيابة في استجواب بعض ضباط خدمة الرئاسة لتوضيح تصرفاتهم ليلة الهجوم على منزل الرئيس واغتياله.
وفي حوالي الساعة الواحدة بعد منتصف الليل بالتوقيت المحلي في هايتي، يوم الأربعاء الماضي (7 يوليو)، اقتحمت مجموعة مسلحة منزل الرئيس الهايتي مويس وأطلقت النار عليه وقتلته. وزعمت المجموعة خلال الهجوم أنها عناصر في إدارة مكافحة المخدرات الأمريكية.
المصدر: نوفوستي