وفي بيان لها، أعلنت الحكومة أن" الهجوم وقع الليلة الماضية وأسفر عن مقتل سكان قرية سولهان، وإحراق المنازل والسوق"، واصفة المهاجمين بـ"الإرهابيين".
وتدهور الوضع الأمني بشكل حاد في بوركينا فاسو خلال شهر مايو الماضي، حيث تضاعف عدد الهجمات الإرهابية خاصة التي تستهدف المدنيين في القرى المعزولة شمال البلاد.
وتعد المنطقة الشمالية من بوركينا فاسو خاصة القريبة من النيجر ومالي، المنطقة الأكثر تضررا من الهجمات المسلحة التي ينفذها مسلحو "القاعدة" و"داعش".
المصدر: "رويترز" + "سبوتنيك"