وأضاف في حديث لقناة REN TV، أن هذه القضية تتسم بالطابع السياسي، وتستند إلى شهادة غير دقيقة.
وتابع موراي القول: "هراء، تزييف وافتراء لا لبس فيه من قبل المحكمة. هذه كذبة مكشوفة".
وقال الناشط الحقوقي، إن القضية كلها تقوم على شهادة أحد الجيران، الذي أبلغ عن حالات عنف وإدمان على الكحول من قبل الأبوين. ويلفت النظر، عدم وجود أي شهادات من الجيران الآخرين، وكذلك إلى تقرير الطبيب النفسي أو المختص في علاج المدمنين.
ووصف موراي الحادث بأنه، "تصرف مشين معاد للروس"، وقال إن السلطات الألمانية سهلت عن عمد بدء القضية، بسبب رغبة الروس في العودة إلى ديارهم مع أطفالهم.
المصدر: نوفوستي