وقال الرئيس بايدن في رسالة بعثها للكونغرس: "لا يزال الوضع في فنزويلا يشكل تهديدا غير عادي للأمن القومي والسياسة الخارجية للولايات المتحدة، لذلك شعرت أنه من الضروري تمديد حالة الطوارئ المفروضة".
وتم تقديم ما يسمى بـ"حالة الطوارئ" ضد فنزويلا، والتي تنص على فرض عقوبات، في مارس عام 2015 بمرسوم من الرئيس السابق باراك أوباما، ثم فرضت واشنطن قيودا على العديد من كبار المسؤولين في كاراكاس، بزعم ارتباطهم بانتهاكات حقوق الإنسان واضطهاد المعارضين السياسيين.
وفرضت حالة الطوارئ على فنزويلا، حيث يزعم أن الوضع في الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية تشكل تهديدا لأمن الولايات المتحدة، وتم توسيع العقوبات المفروضة خلال السنوات اللاحقة بشكل كبير.
المصدر: "نوفوستي"