وبحسب الاستطلاع فإن أرقام الموافقة الأولية لبايدن أعلى بشكل ملحوظ من تلك الخاصة بالرئيس السابق دونالد ترامب عندما تولى منصبه لأول مرة التي بلغت 48٪ في فبراير 2017.
بينما قال حوالي 39% فقط من المشاركين بالاستطلاع إنهم لا يوافقون على الوظيفة التي يقوم بها بايدن في البيت الأبيض.
وأظهر الاستطلاع أن هناك انقساما حزبيا واسعا نسبيا في التصورات المبكرة لرئاسة بايدن، حيث وافقت الغالبية العظمى من الديمقراطيين على أدائه الوظيفي، بينما رفض معظم الجمهوريين ذلك.
ومع ذلك، قال ما يقرب من ثلث ناخبي الحزب الجمهوري، 31% إنهم يوافقون على طريقة تعامل بايدن مع وظيفته.
منذ ما يقرب من أربع سنوات، كانت نسبة تأييد ترامب ثابتة في النطاق من "حوالي 40 إلى 50 تقريبا". إلا أنها انخفضت إلى 34٪ في استطلاع أجرته صحيفة Morning Consult و Politico في يناير، وهو أدنى مستوى في أربع سنوات من حكم ترامب منذ أحداث الشغب في الكابيتول.
المصدر: The Hill