وجاء في الخطاب المؤرخ 26 فبراير، ونشر الاثنين، أن "تركيا العضو في حلف شمال الأطلسي شريك مهم للولايات المتحدة منذ وقت طويل، وأن حكومة الرئيس رجب طيب أردوغان تسببت في تصدع العلاقة".
وأشار الخطاب الذي وقعه الرئيس الديمقراطي للجنة الشؤون الخارجية بالمجلس غريغ ميكس والعضو الجمهوري البارز مايك، إلى أنه "بشكل سليم لقيت القضايا الاستراتيجية اهتماما كبيرا في علاقتنا الثنائية، لكن الانتهاك الفاضح لحقوق الإنسان والتراجع الديمقراطي في تركيا هما أيضا مصدر قلق كبير".
وقال أردوغان في الـ20 من فبراير الجاري، إن "المصالح المشتركة بين تركيا والولايات المتحدة تفوق الخلافات بينهما، وإن تركيا تريد تعاونا أفضل مع واشنطن".
المصدر: "رويترز"