وأوضحت الخارجية الفنزويلية أن مذكرات الاحتجاج تم تسليمها إلى سفراء فرنسا وألمانيا وهولندا وإسبانيا.
وقال أرياسا إن "هذه الدول الأربع كانت تتصرف بشكل متعمد وشجعت على هجمات جديدة وفرض القيود أو ما يسمى بالعقوبات ضد فنزويلا".
وكان الاتحاد الأوروبي قد وسع قائمة العقوبات ضد المسؤولين الفنزويليين وأعضاء في البرلمان الجديد، متهما إياهم بـ "تقويض الديمقراطية وسيادة القانون" في فنزويلا و"انتهاكات حقوق الإنسان".
وردا على ذلك قامت فنزويلا بطرد سفيرة الاتحاد الأوروبي، وأمهلتها 72 ساعة لمغادرة البلاد.
المصدر: "نوفوستي"