وقال رئيس الحكومة أندريه بابيس في مؤتمر صحفي عقب اجتماع مجلس الوزراء: "سادت البديهية على التسييس".
وتمتد حالة الطوارئ التي أعلنت في الخامس من أكتوبر 2020 حتى 28 من الشهر الجاري وتسمح بالإبقاء على القيود على الحركة والنشاط الاقتصادي لمكافحة الوباء.
وأيد وزير الصناعة والتجارة كاريل هافليتشيك استمرار إغلاق المتاجر التي لا تقدم خدمات أساسية وكذلك الحانات والأماكن الترفيهية، بينما تقدم المطاعم خدمات الوجبات الخارجية.
ومن المحتمل استنئاف الدراسة في التعليم الابتدائي والثانوي في مطلع مارس المقبل، وفقا لمدى تطور وضع الوباء.
وسجلت جمهورية التشيك 103467 حالة إصابة نشطة مع وجود 5456 في المستشفيات.
المصدر: وكالة "إفي" الإسبانية