وأضاف السفير الأمريكي، في مقابلة تلفزيونية: "نلتقي بشكل دوري عبر الفيديو، مع أعضاء غرفة التجارة الأمريكية، ونستمع لرأي الشركات الصغيرة والمتوسطة والكبيرة حول مدى أهمية السوق الروسية بالنسبة لهم، ونشعر بمدى الجهد الذي يبذلونه لتسهيل الوصول إلى هذه السوق، لذلك، يمكن القول إن العقوبات ليست غاية في حد ذاتها، فنحن من ناحية، نروج لمصالح البزنس الأمريكي في روسيا. ومن ناحية أخرى، نحن نفرض العقوبات بسبب تصرفات الحكومة الروسية".
وأشار إلى أن أصول أشد العقوبات، تعود إلى قبل حوالي 7 سنوات وفرضت على خلفية أحداث القرم وأوكرانيا.
المصدر: نوفوستي