ووصف بيسكوف هذه المعاهدة، بحجر الأساس من وجهة نظر الاستقرار الاستراتيجي العالمي والأمن الدولي.
وأضاف بيسكوف: "كما تعرفون، تدعو روسيا والرئيس الروسي، باستمرار إلى الحفاظ على هذه الوثيقة فائقة الأهمية للاستقرار الاستراتيجي والأمن في العالم".
وتابع بيسكوف القول: "لذلك، إذا ثبت بالفعل ظهور الإرادة السياسية لدى زملائنا الأمريكيين، في المحافظة على هذه الوثيقة من خلال تمديدها الأولي، فلن يكون ذلك، إلا موضع ترحيب".
المصدر: تاس