وفي كلمة خلال جلسة تعيينها، شددت أفريل هينز على أنه إذا تم تعيينها مديرة للاستخبارات الوطنية، فإنها ستقول الحقيقة للسلطة وستعمل على استعادة الثقة داخل مجتمع الاستخبارات وبين الأمريكيين عموما.
يذكر أن هينز التقت عام 2007 ببيادن الذي كان حينها رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالكونغرس، وشغلت منصب نائبة كبير مستشاري اللجنة عن الحزب الديمقراطي.
وبعد عام واحد من بدء رئاسة باراك أوباما، عينت هينز مساعدا لمستشار شؤون المعاهدات في وزارة الخارجية، ثم اختارها الرئيس نائبا مساعدا له، ونائبا مستشارا لشؤون الأمن القومي في البيت الأبيض.
وفي أغسطس 2013 اختيرت هينز نائبة لمدير الاستخبارات المركزية، ثم نائبة لمستشار الأمن القومي في 2015، لتكون أول امرأة تتولى المنصبين.
المصدر: "رويترز" + وكالات